๑۩۞۩๑*§منتدياتــ دمــــــوعــ الــــــــــورد๑۩۞

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

كل ما تحتاج من برامج وقضاء وقت ممتع والتعرف على اصدقاء جدد منتدى دموع الورد


2 مشترك

    يريد الاسرائيليون سرقة الكوفية الفلسطينيه!!!!!

    فر11شة الربيع
    فر11شة الربيع
    عضو نشيط
    عضو نشيط


    انثى
    عدد الرسائل : 134
    العمر : 36
    الموقع : عــــــــــــ الـــ ح ـــــب ــــــــــــــــش
    العمل/الترفيه : جــــامـــــعـــــة الـــــــود
    المزاج : lovely
    الاوسمة : يريد الاسرائيليون سرقة الكوفية الفلسطينيه!!!!! Mod
    الدولة : يريد الاسرائيليون سرقة الكوفية الفلسطينيه!!!!! Male_q10
    دعاء : يريد الاسرائيليون سرقة الكوفية الفلسطينيه!!!!! JNC87936
    عارضة للطاقة :
    يريد الاسرائيليون سرقة الكوفية الفلسطينيه!!!!! Left_bar_bleue50 / 10050 / 100يريد الاسرائيليون سرقة الكوفية الفلسطينيه!!!!! Right_bar_bleue

    الهواية : يريد الاسرائيليون سرقة الكوفية الفلسطينيه!!!!! Sports10
    المهنة : يريد الاسرائيليون سرقة الكوفية الفلسطينيه!!!!! Studen10
    السٌّمعَة : 0
    نقاط : 0
    تاريخ التسجيل : 09/12/2008

    يريد الاسرائيليون سرقة الكوفية الفلسطينيه!!!!! Empty يريد الاسرائيليون سرقة الكوفية الفلسطينيه!!!!!

    مُساهمة من طرف فر11شة الربيع الأحد يناير 18, 2009 9:42 pm

    بسم الله الرحمن الرحيم


    الإسرائيليون يريدون سرقة الكوفية الفلسطينية أيضاً ...


    لا يزال المشهد ناقصاً بالنسبة إلى الإسرائيليين، فهم بعدما استولوا على أراضي الفلسطينيين وأملاكهم وحاولوا سرقة أطباقهم الشعبية، يحتاجون إلى ما

    يتوّج هذه العملية فيسعون في هذه الأيام إلى سرقة الكوفية الفلسطينية الشهيرة (الحطّة)، التي منحها الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات رونقاً خاصاً،

    حتى وفاته، وخاصة أنها لطالما علت رأسه، بطريقة هندسية تقترب من خارطة فلسطين، وفق ما أكده مقربون منه، مراراً.



    قام أخيراً المصمّمان الإسرائيليان جابي بن حاييم، وموكي هرئيل بتصميم «الكوفية الفلسطينية» المعروفة، بألوان علم إسرائيل، و“نجمة داوود” في

    محاولة للاستيلاء على التراث الشعبي الفلسطيني. وقال بن حاييم وهرئيل إنّ خطوط الكوفية التي صمّماها ستكون بالأزرق، على خلفية بيضاء،

    مشيرين إلى أنّ هذا التصميم يدخل في إطار الاندماج «الإسرائيلي في حيّز الشرق الأوسط»، حسب وصفهما.


    ووفقًا للنبأ الذي أوردته مواقع إسرائيلية على شبكة الإنترنت، أضاف المصممان إنّ «الكوفية الإسرائيلية الجديدة تحافظ على مميزات أصلية، لكنها تحوي

    مميزات إسرائيلية ويهودية، فعند الخطوط الزرقاء على أطراف الكوفية ثمة ذكر للعلم الإسرائيلي، ونجمة داوود». وشدّدا في نهاية حديثهما على

    القولنحن جزء من المنطقة، وسنبقى فيها”.


    شريف كناعنة، أستاذ علوم الإنسان في جامعة بيرزيت سابقاً، أكد أن الإسرائيليين سعوا منذ تأسيس كيانهم إلى سرقة رموز الشعب الفلسطيني ومكوّنات

    هويته، من لباس ومأكولات شعبية وأغان تراثية، وذلك في محاولة لإيهام العالم بأن لإسرائيل “جذوراً في المنطقة، ولتعويض الهوية المشوّهة


    والضبابية التي يعانيها القادمون الجدد إلى المدن المحتلة عام 1948. وشدّد كناعنة على أن الإسرائيليين لا يأبهون لردود الفعل، مهما كانت، إزاء هذه


    السرقات المفضوحة، وسرقة الكوفية استفزاز جديد لمشاعر الفلسطينيين“وخاصة أن الكوفية، كانت ولا تزال أحد رموز الهوية التراثية الفلسطينية،

    ونضال الشعب الفلسطيني ضد الاحتلال، علاوة على رمزية غطاء الرأس في التقليد العربي للعزة والكرامة”.


    وأشار كناعنة إلى أن الكوفية الفلسطينية ارتبطت بالثورة على الاحتلال، وباتت رمزاً لجميع حركات التحرر في العالم، حتى إن رافضي الحرب على

    العراق، والسياسات الديكتاتورية لبعض الأنظمة، يرتدونها في تظاهراتهم، فيما يحرص الفلسطينيون على إهدائها إلى جميع زوّار الأراضي الفلسطينية،

    أو التجمّعات الفلسطينية في الخارج، مشددين على رمزيتها الخاصة في الذاكرة الجماعية لهم.

    وارتبط اسم الكوفية بالكفاح الوطني منذ ثورة 1936 في فلسطين، حيث تلثّم الفلاحون الثوار بالكوفية لإخفاء ملامحهم أثناء مقاومة الاحتلال البريطاني

    في فلسطين، ثم وضعها أبناء المدن، بأمر من قادة الثورة آنذاك. فقد راح الإنكليز يعتقلون كل من يضع الكوفية على رأسه ظناً منهم أنه من الثوار، وقد

    أصبحت هذه المهمة صعبة بعدما وضعها شباب وشيوخ القرى والمدن، على حد سواء.

    ومع انطلاقة الثورة الفلسطينية في النصف الثاني من ستينيات القرن الماضي، كانت الكوفية مقرونة بالفدائي، وكان أيضاً من بين مهمّاتها إخفاء ملامح

    الفدائي، فيما تعزّز وجودها في الانتفاضة الأولى عام 1987، وفي الانتفاضة الثانية عام 2000، حتى بات المناضلون، في جميع أنحاء العالم،

    يضعون الكوفية للأسباب نفسها، والأهداف التحررية نفسها التي وضعها من أجلها الثوار عام 1936، فباتت الكوفية حاضرة دائماً، في التظاهرات

    المناهضة للعولمة، وفي كلّ مظاهر النضال الطلابية والنقابية ذات الطابع السياسي، والاجتماعي، والثقافي.




    الزي والأطباق الشعبية...

    محاولة الاستيلاء على الكوفية تذكّر بما قامت به مضيفات شركة «العال»

    الإسرائيلية للطيران في السبعينيات من القرن الماضي إذ ارتدين الزي الشعبي للفلسطينيات.

    وقد أراد الإسرائيليون أيضاً الاستيلاء على «الفلافل» وتقديمها على أنها «أكلة شعبية إسرائيلية»،

    وروّجوا لذلك عبر ملصقات تعج بها محلات بيع التذكارات في المدن الإسرائيلية ومطاعم اسرائيلية في دول أوروبية وأميركية.

    وإذا كانت «الفلافل» غريبة عن الجمهور الغربي

    ، فإن المناصرين للقضية الفلسطينية والمعارضين لها يعرفون الكوفية كرمز لشعب هُجّر من أرضه.
    ALHUMMER
    ALHUMMER
    نائب المدير
    نائب  المدير


    ذكر
    عدد الرسائل : 193
    العمر : 37
    المزاج : راااااايق
    الاوسمة : يريد الاسرائيليون سرقة الكوفية الفلسطينيه!!!!! W1
    الدولة : يريد الاسرائيليون سرقة الكوفية الفلسطينيه!!!!! Male_j11
    دعاء : يريد الاسرائيليون سرقة الكوفية الفلسطينيه!!!!! JNC87936
    عارضة للطاقة :
    يريد الاسرائيليون سرقة الكوفية الفلسطينيه!!!!! Left_bar_bleue50 / 10050 / 100يريد الاسرائيليون سرقة الكوفية الفلسطينيه!!!!! Right_bar_bleue

    الهواية : يريد الاسرائيليون سرقة الكوفية الفلسطينيه!!!!! Readin10
    المهنة : يريد الاسرائيليون سرقة الكوفية الفلسطينيه!!!!! Office10
    كيف تعرفت علينا : الهوتميل
    جنسيتك : لبنان
    السٌّمعَة : 0
    نقاط : 0
    تاريخ التسجيل : 05/12/2008

    يريد الاسرائيليون سرقة الكوفية الفلسطينيه!!!!! Empty رد: يريد الاسرائيليون سرقة الكوفية الفلسطينيه!!!!!

    مُساهمة من طرف ALHUMMER الثلاثاء يناير 27, 2009 3:13 pm

    مشكورة يا غالية على الموضوع المميز

    باركـ الله في جهودكـ

    تحياتي

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد نوفمبر 24, 2024 4:39 am